الخميس، 26 يناير 2012


للمرة الأولى
باللغة العربية ،
نكشف أخيرا
كل الأساليب السرية
لتطوير القدرات الإبداعية
للوصول إلى التميز في كل ما تريد! "

أخي العزيز
هل ترغب في :
أن تكون في جميع الظروف متأكدا من نفسك ؟
تطوير مهارات جديدة ، وأخذ مسؤوليات جديدة؟
تعلم كل شيء عن الكمبيوتر؟
تعلم لغة جديدة؟
الحصول على شهادة جديدة؟
أن تطور مستواك في التنس ، أو غيرها من الألعاب الرياضية أو الذهنية؟
كسب المزيد من المال؟
أن تكسب الكثير من الأصدقاء والعلاقات؟
أن تترك أثرا عميقا في ذاكرة الآخرين حتى لا ينسوك أبدا؟
أن ترقى إلى الوظيفة التي تتمنى في أعماقك؟
أن تسير عملا مربحا بكل فعالية؟
أن تطور قدراتك الفكرية بكل بساطة؟

إذا أجبت ب "نعم" حتى ولو على واحد فقط من هذه الأسئلة ، عليك قراءة ما يلي!
أنت ترغب بشدة في التميز ، وهنا الإجابة على كل أسئلتك!


ماذا تعرف عن نفسك؟

اسمك وماضيك، أصلك العائلي، وبعض الصفات التي فطنك بها من حولك ، بعض نقاط القوة وبعض العيوب ، الشغف أو الكره ، وبعد ذلك؟
لماذا ردة فعلك هكذا في حالات معينة؟ هل من الممكن أن لا تكون كذلك؟ هل أنت حقا تسيطر على حياتك؟ هل يمكنك أن تصبح سعيدا؟ هل يمكنك

 أخيرا تحقيق أحلامك؟معظم الناس الذين سعوا، على سبيل الفضول المشروع ، من أجل فهم "العقل" وكيف يعمل تركوا هذا الموضوع في نهاية المطاف بسبب تعقيده.
لكن البعض حصل على نتائج ، وقد تم إحراز تقدم هائل على مدى السنوات الخمسين الماضية. وهكذا ، تم التعرف على المصدر الحقيقي لانحراف العقل ومن أين يأتي السلوك غير العقلاني وما هي الوسائل الناجعة لمعالجة تلك الإنحرافات.
برنامج تطوير القدرات الإبداعية هو تطبيق لأقوى تلك الوسائل ، بطرق "صديقة لبيئتك الداخلية" من أجل فهم أفضل لنفسك ، مما يتيح لك الوصول إلى أقوى النتائج ببساطة وسهولة.
"اكتشف كيف يمكنك بناء عقلية قوية بعمل لا يتجاوز نصف ساعة يوميا

من أجل أن تطور قدراتك الإبداعية وتحقق أحلامك "
نعم! يمكنك أن تطور قدراتك الإبداعية دون جهد ،
إعادة تشكيل أفكارك في غضون أيام قليلة
وعلى الفور تحفيز نوعية حياتك.
إذا كنت تتساءل كيف يفعل أولئك الذين ينجحون حتى في فترة أزمة حادة ،
هنا الإجابة على أسئلتك
هذا الكلام موجه إليك إذا كنت تريد حقا :
أن يكون التوتر ونقص الثقة ، وعدم اتخاذ القرارات ذكرى صغيرة من الماضي وأن تضاعف ثقتك في نفسك تحت كل الظروف.
استعادة السيطرة على حياتك ورؤية التغييرات الرائعة تحدث تلقائيا كما بفعل السحر.
تنشيط ملكة الإبداع عندك والحصول على وظيفة بمردودية أكبر بكثير.
النجاح في كل ما تسعى إليه ، حتى في أوقات الأزمات.
أن تستعيد سلامك الداخلي وتكتشف شخصيتك الحقيقية الفائزة .
التمتع بصحة أفضل وجسم في وئام مع عقلك وإصلاح مواطن الخلل الذهني بصورة نهائية.
أن تصبح أخيرا البطل الذي كنته دائما في أعماق نفسك .

وأكثر من ذلك بكثير...

الرجاء إعطائي الفرصة لأثبت لك أن لديك كل شيء لتحقيق النجاح بطريقة ممتازة والذي تفتقر إليه هو شيء صغير لكي تتغير حياتك إلى الأبد في اتجاه الأفضل.
أغلق التلفزيون ، أوقف الهاتف وحرر نفسك من كل الانشغالات لبضع دقائق.
هل تعرف كيف يسيطرون على الفيل في السيرك؟ منذ أيام ولادته الأولى ، يربط المدرب إحدى ساقي الفيل بوتد عن طريق حبل صغير ، يحاول الصغير التحرر مرات عديدة لكنها ليست قوية بما يكفي لكسر الوتد.
في النهاية ، الفيل المولود يصبح بالغا بوزن سبعة أطنان ، ويمكن أن يصل طوله إلى 4 أمتار.
ومع ذلك يربط بنفس الحبل وفي نفس الوتد كما كان صغيرا.

كيف أمكن إخضاع هذه الأكداس من العضلات بحبل بسيط هو نفسه الحبل الذي احتجزه عندما كان فيلا وليدا؟
ببساطة جدا : لقد تم تكييف الفيل على الإعتقاد بأن قوته لا تمكنه من التحرر.
وهذا بالضبط هو ما يحصل مع الجندب ، هذه الحشرة قادرة على القفز إلى ما يعادل طولها 300 مرة ، فمثلا لو كان للإنسان قدرتها لقفز فوق خمس مائة متر ، أي على الجانب المقابل من منصة الملعب الاولمبي!
ومع ذلك ، فمن الممكن حرمان الجندب من هذه الموهبة.
يكفي وضعه ببساطة في جرة مغطاة والصبر قليلا ، عندما يتلقى الجندب ضربات كافية في الرأس من غطاء الجرة العنيد ، فسوف يتوقف عن القفز عندها يمكن إزالة الغطاء دون خوف : لن يقفز الجندب بعيدا أبدا.
الفيل يمكن أن يتحرر من القيود ولكنه لا يفعل ، يمكن للجندب القفز ولكنه لا يفعل.


كل ما عليك القيام به لتعيش في النهاية حياة متميزة على جميع المستويات هو تصحيح بعض الأفكار وتطبيق بعض الأسرار البسيطة التي لا يعرفها الكثيرون حتى الآن.
هذا كل شيء!
لتحقيق ذلك ليس هناك شيء أكثر بساطة وفعالية من
"طور قدراتك الإبداعية".
لأن هذا هو ما عليك فعله : طور قدراتك الإبداعية.
أنت تعرف... الحدود التي رسمها لك المربون والعائلة والأصدقاء ، والمدير ، وزملاؤك أو تلك الأخطر ... الحدود التي قمت برسمها لنفسك!


لقد أثبتت هذه الطريقة الجديدة بالفعل فعاليتها مع أشخاص كثيرين من قبلك. وقد شهد هؤلاء الأشخاص العاديون فجأة التحسن في حياتهم : لا مزيد من الوعود الزائفة ، لا أعذار ، لا عقبات تعترض نجاحهم ، النجاح والنجاح فقط كما بفعل السحر - وبشكل دائم.
وهنا أكشف عن بعض من هذه التغيرات التي لا يفصل عنها سوى نقرة صغيرة:
جعل التوتر مجرد ذكرى صغيرة سيئة ومضاعفة ثقتك في جميع الظروف.
استعادة السيطرة على حياتك ورؤية التغييرات الرائعة تحدث بطريقة سحرية.
تطوير الإبداع عندك والحصول على تعويض أفضل بكثير في الوظيفة.
النجاح في كل ما عليك القيام به ، حتى في أوقات الأزمات.
التمتع بسلام داخلي رائع وتكتشف في نفسك شخصية جديدة متحفزة.
التمتع بصحة أفضل وجسم في وئام مع عقلك لإزالة مواطن الخلل بشكل مستمر عن درب حياتك.
أن تصبح أخيرا البطل الذي كنته دائما في أعماق نفسك.


أنت على وشك اكتشاف طريقة بسيطة جدا مثبتة عمليا ، مصممة خصيصا لتسمح لك بسرعة بتحقيق نتائج على أرض الواقع.
ابق معي ، الأفضل مازال في الطريق!
تغير أنت ، وسيتحسن كل شيء :
الحب ، الصحة ، المال والعمل.
والعقلية الجديدة التي ستتمتع بها سوف تبهر الجميع.
وسوف تذهل جميع المحيطين بك.
ثق بي ، وسوف نعمل على:
أن تتخلص نهائيا وبسرعة من اضطراب الثقة في نفسك ، وأن تعبر أخيرا عن إمكانياتك بالكامل.
وأن تفي بكل وعودك أخيرا وأن تتخذ القرارات الجيدة ، وحتى الأكثر صعوبة وبدون انتظار.
الدفاع ضد مخلفات الفشل المتكرر في الماضي لكي تنظر أخيرا إلى مستقبل مشرق.
أن تجسد أفكارك الجيدة في فترة زمنية قياسية ، وأن تندفع نحو النجاح بجهد أقل بكثير.
أن تستنسخ في دقائق آليات سر النجاح وتطبقها في حياتك اليومية.


ولكن أيضا :
سوف يمكنك وقف استغلال الإنتهازيين المستفيدين من الظلام وتحصل على ما تستحق أكثر من أي شخص آخر.
سوف تهزم مخاوفك الأكثر سوادا وستصبح أخيرا سيد نفسك وقدرك.
وتدمر أي شعور بالشك ، ذلك الشلل الماحق ، لتصبح نموذجا ناجحا في أعين الجميع.
سوف تنمي بداخلك ثقة لا تتزعزع.
وتتوقف إلى الأبد عن تأجيل ما قررت أن تفعله اليوم


تحذير : عقلك يلعب عليك الحيل أحيانا! هذه هي الحقيقة ، وهذا يسيء إلى الكثير من الناس الذين يكتشفونه ولكنه صحيح ، يمكن لعقلك أن يخدعك خفية ويجعلك تعتقد أن التقاعس عن العمل أفضل من عمل فاشل.
عقلك كثيرا ما يجعلك منشلا في "منطقة الأمان الخاصة بك" ولكن "منطقة الأمان" هذه هي نوعية حياتك الحالية. وإذا كانت نوعية الحياة الحالية لا تعجبك فذلك يعني تحديدا سيئا لمنطقة الأمان الخاصة بك.
فكر للحظة واحدة...
هل تعتقد أنك على هذه الأرض من أجل أن تفشل أو أن تكون "على ما عليه العادة"؟

"أنت على هذا الكوكب لكي تعبر عن
القوة التي تكمن في داخلك
تلك القوة التي تنتظر بفارغ الصبر للتعبير عن نفسها "


مشكلتك تكمن الآن في أنه ربما لا أحد وجه إليك مثل هذا الخطاب.
الآباء لا يتلقون مثل هذا التدريب ، والمعلمون كذلك ، ولا زملاؤك... و لن نتحدث حتى عن رؤسائك أو رئيسك في العمل.
بل إنك ولدت لتنجح ، عند ولادتك كانت لديك هذه الإمكانات الهائلة لتنجح.
المجتمع هو الذي حجم بدهاء ثقتك.

اسمح لي أيضا أن أقول لك شيئا:
"انها ليست غلطتك إذا كنت شعرت بأنك قريب من النجاح ولم تنجح كما كان يجب "
إنها ليست غلطتك لأنك لست من اختار أن يولد في محيط حيث النجاح هو لغز لا حل له.
إذا كان عليك الخضوع لمساءلة هدفها إثبات مسؤوليتك حول هذا الموضوع بالذات ، فسوف تخرج بكل يقين ، بريئا لا ذنب عليك.
ما يمكن أن يكون ضدك وأن تدان عليه ، هو أن لا تجرؤ على اتخاذ خطوة للحصول على طريقة "لتطور قدراتك الإبداعية" أنت تعلم بوجودها الآن.
كما تعلم ، لا يمكن لأحد إلقاء اللوم على الشخص الذي يجهل وجود مثل هذه الطريقة. لكن في المقابل ، مغادرة هذه الصفحة دون أن تقوم على الأقل بالمحاولة هو شيء قد لا تغفره لنفسك في المستقبل.


ما هو المغزى من ذلك؟
إنه بسيط : لديك أنت أيضا قدرات غير عادية ولكن التعليم والأسرة والمحيط وضعوها بعناية في لائحة الإنتظار.
الحل بداخلك أنت وليس في أي مكان آخر
وهنا مباشرة أمامك: الطريقة التي تتجاوز بها تلك الحدود

نعم ، صحيح أن معظم الناس يقولون : لا بد من الحظ لتحقيق النجاح ولكن الصحيح أيضا أن أولئك الذين استطاعوا أن يحققوا النجاح باستمرار يقولون أيضا إننا نحتاج إلى معرفة كيف نجلب الحظ.
المبدأ الأول ، والخطوة الأولى ، والإلتزام الأول في هذه المرحلة هو الحصول على طريقة "طور قدراتك الإبداعية" ، وأن تلقي بنفسك فيها بعمق وجدية ومن دون تأخير.
وكما أننا " لا نصنع عجة من دون كسر البيض".
نفس الشيء في طريقة "طور قدراتك الإبداعية" سوف توجه إليك في بعض الأحيان بعض الضربات وستقلب بعض الأفكار رأسا على عقب في رأسك ، لأن الحقيقة في بعض الأحيان صعبة ، لكن الوعد بحياة أفضل في النهاية سيعوض كل ذلك!

إذا اتخذ قرارك!

لنأخذ هذا المثال البسيط : كم مرة أردت أن تفعل شيئا دون أن يكون أمرا من أحد ، ولكنك في نهاية المطاف أجلت هذا العمل إلى وقت آخر؟
كم من الناس يأخذ اشتراكا في النادي الرياضي ولا يذهب إليه ولكنه يشكو من زيادة الوزن؟
كم من الناس يكرهون نوعية حياتهم ولكن لا يجرؤون على القيام بأي شيء للتغيير؟
يعلم الجميع أن الصحة هي أثمن شيء ولكن على الرغم من هذا ، فيما عدا جزء ضئيل من الناس من يراقب مستوى الكولسترول؟
لماذا؟
لأن كل هذا يتطلب شيئا من الانضباط وقليلا من الصرامة.
وعندما يتعلق الأمر بالانضباط والصرامة ، فإن القاعة تصبح فارغة من الجمهور ، تصبح فارغة لأن هناك دلالة سلبية في مفهوم "الانضباط".
"حياتك مبلطة بالنوايا الطيبة ولكن معظم الأفكار الجيدة تموت بعد ولادتها في عقلك بلحظات ، إليك الطريقة التي تهزم بها كل الذرائع والشكوك ، طريقة لإطلاق العنان لكامل قدراتك الخاصة في غضون أيام قليلة"

أدرك كم أنت محظوظ ... هل تدرك كم عدد المصادفات التي أوصلت إلى هذه الصفحة؟
أولا ، أنت محظوظ بامتلاك جهاز كمبيوتر واتصال بالإنترنت. ومن بين المليارات من المعلومات المتداولة على الشبكة ، في هذا اليوم من الأيام قررت قراءة هذه الرسالة التي تطمح إلى أن توصلك إلى النجاح
من بين أولئك الذين فتحوا هذه الصفحة أنت واحد من القلائل الذين قرؤوا حتى هنا!
ليست هناك صدفة...
إذا كنت تقرأ هذه الكلمات الآن ،
فهناك سبب قوي :
هو أنك تريد رفع الحصار عن إمكانياتك الخاصة ، نعم هذا ما تريد!


ألم تمل من الإكتفاء بالحد الأدنى على أنه يمكنك التمتع بأقصى ما في الحياة بلا حدود؟
ألم "تضق ذرعا" بوجود عقبة وراء عقبة؟
ماذا تقول حول وجود ثقة كاملة في داخلك؟ ماذا عن تولي زمام مصيرك الخاص وأن لا تسمح أبدا بإرخائه؟
ماذا تقول في كونك على وشك الإنضمام إلى النادي المحدود جدا من الناس الذين يبدو أن كل شيء يمنح لهم النجاح؟
هل ستتحمل المخاطرة بإغلاق هذه الصفحة دون أن تجرؤ على اتخاذ القرار؟ هل ستعود فعلا إلى عاداتك القديمة في حين أن الحظ يمر أمامك في هذه اللحظة؟

هل تعرف لماذا؟ أنت تخضع الآن لاختبار ، وبكل بساطة!
ليس أمامك 50 احتمالا ولكن فقط اثنان. اسمح لي أن أشرح لك.
الإحتمال الأول: الطريق السهل... كأن تقول إن هذا أجمل من أن يكون حقيقيا ، أن هذا جيد جدا ، ولكنه أمر جيد بالنسبة للآخرين وليس لك أنت ، لذا ، فإن إغراء إغلاق هذه الصفحة سيكون حاضرا... أنا أتفهمك تماما. ولكن اسمح لي أن أقول لك شيئا واحدا : إذا كنت تعتقد إن هذا أجمل من أن يكون حقيقيا ، فأنت على حق!
نعم أنت تقرأ بشكل صحيح! لديك الحق مائة بالمائة. لماذا؟ بسيط جدا : إذا لم تطلب طريقة "طور قدراتك الإبداعية الخاصة بك" ، لن يكون هناك تغيير ملموس في حياتك ، وبالتالي فإن الطريقة لن تعمل لديك ولذلك نعم ، أنت على حق.
قد تقول لنفسك إنه إذا كان ذلك بهذه السهولة ، فإن الجميع سوف يفعله؟
أزل على الفور هذه الفكرة عن عقلك! وسأقول لك لماذا :
"ببساطة لأن ما يسهل فعله ،
فالأسهل أكثر هو تركه"

أحد أسرار النجاح هو هنا ، مباشرة أمام عينيك.
نعم ، من السهل طلب طريقة "تخطى حدودك" وتطبيق محتواها لحياة أفضل مائة مرة. بل لعله في غاية البساطة : اضغط ، اطلب ، استمع ، قليل من المثابرة والجدية ، والنتيجة قد حسمت.
لكن الأكثر سهولة أن لا تقوم بالطلب وأن تحرم نفسك من كل ما سيستفيد أولئك الذين قاموا بالطلب.
إذا ماذا ستفعل في هذه المرحلة؟ إذا كنت حقا تريد أن تنتهي شكوكك ومخاوفك ومكامن الضعف لديك عليك أن تختار الإحتمال الثاني:
الإحتمال الثاني: وهو الأكثر ذكاء ، إنه برهان على استخدام الحس السليم.
أنت تعرف أن ما لا نهاية من الناس قد واجه بالفعل التحديات التي واجهتك ، وتعرف في أعماقك (قريبا من بذرة العبقرية الخاصة بك في الواقع) أن هناك حلا رائعا مصمما عليك ، وأنه على الأرجح قد تم وصفه بالتفصيل من قبل أشخاص يتمعون بالحس السليم.
إنها الفطرة السليمة التي جلبتك إلى هذه الصفحة. إنه الحس السليم هو ما ينطبق على "طور قدراتك الإبداعية".
ماذا تظن؟
أنك ستكتشف بعض الأسرار التي لا يعرفها سوى القليلين؟ نعم ولكن ليس ذلك كل شيء!
ما ستكتشف في "طور قدراتك الإبداعية" هو الحس السليم خالصا من دون شوائب وسوف تنفق الكثير من وقتك في التصديق على ذلك وبقول أشياء من قبيل "كم هذا صحيح!".
ولكن هل تعرف ما يهم أكثر؟
أكثر ما يهم هو أنك تحتاج إلى إعادة اكتشاف كل هذه المعاني وشعورك في حالة تركيز! تحتاج إلى أن تنقع من جديد في هذه القيم العريقة والجديدة في آن واحد. أنت بحاجة لسماع كل هذه الأسرار بترتيب معين لجعلها تثير "صدى" عندك.
"نعم ولكن ذلك يكلف ... 98 $... "
هيا! هيا! هل حقا هذا كل خوفك؟ أن تخسر 98 $؟
لا أصدق!
هلا تتخيل كم ستربح عندما يكون كل شيء سهلا وبسيطا!
هل تعرف كم كلفتني هذه الطريقة لكي تصل إليك بهذا الشكل البسيط؟
قد لا تصدق إذا كشفت لك عن ذلك ، لكن يكفي أن تعرف أنني أنفقت ثماني سنوات في البحث والتدريب بما في ذلك الإشتراك في عشرات الدورات التي كلفت الكثير والكثير ...

لا شيء أثمن من الوقت ، وقد أمضيت الكثير من الوقت في تحضير هذا البرنامج ، وسوف ترى بنفسك

وأنا مطمئن لتقدمك ونجاحك في المستقبل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق